[ad_1]
أفادت وسائل إعلام غربية، مساء اليوم
الجمعة، بأن مجلس الأمن الدولي سيعقد اجتماعًا يوم الاثنين المقبل،
لبحث تجارب كوريا الشمالية.
يأتي ذلك بعد إطلاق بيونغ يانغ صاروخًا
باليستيًا عابرًا للقارات، تزامنًا مع إطلاقها لعدة صواريخ باليستية
خلال شهري تشرين الأول وتشرين الثاني، وذلك ردًا على ما وصفته
بالتهديد الأمريكي، بسبب تعزيز واشنطن لتواجدها الأمني في
المنطقة.
وقال زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ
أون، عقب التجربة الصاروخية الأخيرة، إن “الولايات المتحدة
الأمريكية والقوات المعادية تحثنا على تسريع قوّتنا النووية”، معلنًا
في الوقت نفسه أنّه “إذا استمر تهديد الأعداء فإننا سنلجأ للأسلحة
النووية”.
وأكّد جونغ أون أنّ “التحركات العسكرية
ضدنا ستؤدي إلى الدمار الذاتي لمن يقوم بها”، مشيرًا إلى أنّ “قوتنا
النووية قادرة على ردع أي تهديد”.
[ad_2]
Source link