[ad_1]
المنتخب الإكوادوري يسعى للاستفادة من
خبراته السابقة
سانشيز مدرب قطر: كان من الصعب أن
نتخيل فوزنا بكأس آسيا، لكننا قمنا بذلك في ٢٠١٩، لا أقول أننا سنفوز
بكأس العالم لكننا سنقدم أعلى المستويات
أخيرًا بعد سنوات من التحضير يخوض المنتخب القطري أول بطولة
كأس عالم FIFA
في تاريخه وستكون على أرضه ووسط جماهيره بصفته المضيف لنسخة
هذا الشتاء من البطولة.
المنتخب القطري يخوض البطولة بصفته بطل آسيا في ٢٠١٩، ورغم كل
ذلك التحضير في السنوات الأخيرة إلا أن مواجهة الإكوادور ستكون أمرًا
غريبًا على الفريق كونها في بطولة جديدة تمامًا عليه.
في الجانب الآخر نجد أن المنتخب الإكوادوري له ثلاثة مشاركات
سابقة من قبل في البطولة، وسبق له تجاوز دور المجموعات في ألمانيا عام
٢٠٠٦ وهو ما سيأمل أن يكرره هذا العام أيضًا.
التاريخ والوقت
٢٠ نوفمبر، ١٩:٠٠ بالتوقيت المحلي للدوحة
الملعب
ستاد البيت
أخبار الفريقين
أكرم عفيف لم يبدأ المواجهة الودية الأخيرة للمنتخب القطري
قبل كأس العالم ضد ألبانيا.
أما المنتخب الإكوادوري فلديه ثلاثة لاعبين عانوا من مشاكل
بدنية خلال الشهر الماضي هم جيرمي سارمينتو وكارلس جرويزو وروبرت
أربوليدا، لكنهم يتواجدوا في قائمة الفريق بالفعل
التشكيل المحتمل
قطر:
سعد الشيب، خوخي بوعلام، بسام الراوي، عبد الكريم حسن، بيدرو
ميجيل، عبد العزيز حاتم، حسن الهيدوس، كريم بوضياف، همام الأمين،
المعز علي، أكرم عفيف.
الإكوادور:
ألكساندر دومينيجيز، روبرت أربوليدا، فيليكس توريس، بييرو
هينكابي، بيرفس إستوبينان، جيجسون مينديز، موسيس كايسيدو، جونزالو
بلاتا، خوسيه سيفوينيتس، روماريو إبارا، إينر
فالنسيا.
تاريخ المواجهات
لعب المنتخب القطري ثلاث مرات من قبل أمام نظيره الإكوادوري
جميعها كانت ودية، منهم مرتين في عام ١٩٩٦ وانتهت أول مواجهة بالتعادل
١-١، والثانية فاز فيها الفريق الأمريكي الجنوبي ٢-١.
وفي المواجهة الثالثة في ٢٠١٨ فاز الفريق القطري
٤-٣.
أهم أرقام الفريقين
في ١٣ مرة من الـ ٢١ السابقة نجحت الفرق المضيفة في الوصول
إلى المربع الذهبي.
نجح المنتخب القطري في الفوز بأول بطولة قارية كبيرة له في
عام ٢٠١٩ عندما حقق كأس آسيا على حساب اليابان ٣-١.
أما المنتخب الإكوادوري فيظهر للمرة الرابعة في كأس العالم
بعد أن بدأ المشاركة في ٢٠٠٢ وكررها في ٢٠٠٦ و٢٠١٤، وستكون تلك هي
المرة الأولى التي يخوضون فيها المباراة الأولى أمام فريق غير أوروبي،
وكان أفضل سجل لهم في ٢٠٠٦ عندما وصلوا إلى دور الـ
١٦.
فاز الفريق في أربعة لقاءات بكأس العالم من قبل وتعادل في
مباراة وحيدة وخسر خمسة وله عشرة أهداف وعليه ١١.
ماذا قالوا؟
“نواجه منتخبات لعبت من قبل في نهائيات كأس العالم، أو توجت
بلقب بطولة أمم إفريقيا ولديهم العديد من اللاعبين الذين هم الأفضل في
العالم في مراكزهم، ويمتلكون خبرة اللعب في كأس العالم أو دوري
الأبطال”.
فيليكس سانشيز –
المدير الفني لقطر
“قلت للفريق ما الذي تريدونه؟ هل تريدون فقط المشاركة في كأس
العالم؟ أم تريدون أن تقدموا أفضل نسخة للإكوادور في كأس
العالم”.
جوستافو ألفارو –
المدير الفني للإكوادور
[ad_2]
Source link