[ad_1]
أعلنت شركة “ميتا”، اليوم الخميس، عن
إزالة عشرات الحسابات على منصتها “فيسبوك – إنستغرام” تعود لأفراد
مرتبطين بالجيش الأمريكي؛ لانتهاكها سياسة الشركة وقيادة حملة
دعائية على الإنترنت تسهدف روسيا وإيران وسوريا وعددًا من
الدول.
وأشارت “ميتا” – في بيان لها –
إلى أن “هذه الشبكة نشأت في الولايات المتحدة وركزت على عدد من
الدول بما في ذلك أفغانستان والجزائر وإيران والعراق وكازاخستان
وقيرغيزستان وروسيا والصومال وسوريا وطاجيكستان وأوزبكستان
واليمن”.
وأوضحت أن تشغيل الحسابات المزيفة كان
مرتبطًا بالعديد من خدمات الإنترنت الأخرى، بما في ذلك “تويتر”
و”يوتيوب” و”تليغرام”، بالإضافة إلى “فكونتاكتي” و”أدناكلاسنيكي”،
ومقرهما روسيا.
وكانت شركة “ميتا” قد أعلنت في أيلول
الماضي، أنها أغلقت 1600 حساب مزيف بزعم نشر دعاية روسية حول الوضع في
أوكرانيا.
وفي نفس الشهر أيضًا، أغلقت 81 حسابًا
على “فيسبوك”، وثماني صفحات، ومجموعة واحدة، وحسابين على “إنستغرام”
يُزعم أنهما مرتبطين بالصين.
[ad_2]
Source link