[ad_1]
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء
اليوم الخميس، بأن السفير الأمريكي لدى تل أبيب، توم نيدس، زار
مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة، رغم إعلانه في السابق عدم نتيه
القيام بذلك.
وذكرت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية،
أنه “على الرغم من تصريحات سابقة له بأنه لا ينوي زيارة المستوطنات،
زار السفير الأمريكي توم نايدس برفقة رئيس مجلس مستوطنات شمال الضفة
يوسي دغان، منزل تمير أفيحاي أحد قتلى مستوطنة “أريئيل” قرب
سلفيت.
وقال نايدس مواسيًا العائلة: “أنا آسف
للغاية، ليس هناك ما يمكنني قوله للتعبير عن حزني..جئت إلى هنا لكي
أعبر عن تعاطفي مع حزنكم، وأود أن أعبر عن تعازي”.
وكشف نايدس أنه زار منزل عائلتي
المستوطنين الذين قتلا أيضًا في العملية ذاتها، وقال “وجدت أنه من
المناسب المجيء إلى هنا أيضًا. أردت المجيء لتكريم العائلة، أعتقد أنه
مناسب ومحترم. قلبي ينفطر من أجلكم”.
ويوم الثلاثاء الماضي، قتل ثلاثة مستوطنين وأصيب آخرون في عملية طعن ودهس نفذها فلسطيني جنوب
نابلس بالضفة الغربية، قبل أن يستشهد برصاص الجيش
الإسرائيلي.
[ad_2]
Source link